0% found this document useful (0 votes)
30 views16 pages

تلاخيص لبعض المقررات livre 16

Resumé de quelques livres

Uploaded by

Chitou Moustapha
Copyright
© © All Rights Reserved
We take content rights seriously. If you suspect this is your content, claim it here.
Available Formats
Download as PDF, TXT or read online on Scribd
0% found this document useful (0 votes)
30 views16 pages

تلاخيص لبعض المقررات livre 16

Resumé de quelques livres

Uploaded by

Chitou Moustapha
Copyright
© © All Rights Reserved
We take content rights seriously. If you suspect this is your content, claim it here.
Available Formats
Download as PDF, TXT or read online on Scribd
You are on page 1/ 16

‫تالخيص لبعض المقررات‬

‫السبت‪ 14 ،‬نوفمبر ‪2015‬‬


‫تلخيص أصول التربية | الفصل االول والثاني والثالث‬

‫تلخيص مقرر أصول التربية د‪.‬ملفي المطيري‬

‫الفصل األول‬
‫مفهوم التربية‬
‫اختلفت التفاسير في تحديد معنى كلمة التربية مما أدى إلى وجود معاني كثيرة لهذه الكلمة وحتى نصل إلى معنى هذه‬
‫الكلمة دعونا نبحث عنها في اللغة العربية ‪.‬‬
‫المعنى اللغوي للتربية ‪:‬‬
‫مفهوم التربية في اللغة العربية مفهوم شامل وواسع فعندما جردت كلمة التربية في اللغة العربية أعطتنا ثالث كلمات بثالث‬
‫معاني مختلفة وواسعة وهي‬
‫‪ -3‬رب‬ ‫‪ -2‬ربي‬ ‫‪ -1‬ربا‬
‫‪ -1‬ربا ‪ :‬ومضارعها يربو ‪ :‬وتعني النمو والزيادة ‪.‬‬
‫وذلك مصدقا لقوله تعالى ( يمحق هللا الربا ويري الصدقات ‪ )...‬الربا هو الزيادة غير المشروعة في المال ويربي الصدقات‬
‫أي ينميها ويزيدها ويبارك فيها ‪.‬‬
‫وقوله تعالى ( وترى األرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت ‪ )...‬كلمة ربت ‪ :‬تعني انتفخت أو زادت أو ارتفعت‬
‫‪.‬‬
‫الربوة في اللغة العربية هي المكان المرتفع الزائد عن مستوى األرض‬
‫إذن التربية هي أي عملية نمو أو زيادة تحد ث لعقل أو جسد أو علم أو أخالق أو مهارات اإلنسان ‪.‬‬
‫‪ -2‬ربي ‪ :‬ومضارعها يربي ‪ :‬وتعني التدرج في النشأة والرعاية‬
‫التدرج في تنشئة الطفل وإكسابه اللغة والمعارف والعادات والتقاليد واألخالق هو ما اشتهر بتسميته التربية وهذا المفهوم هو‬
‫األكثر شيوعا بمعنى التأديب والتهذيب وغرس األخالق ‪.‬‬
‫‪ -3‬رب ‪ :‬ومضارعها يرب ‪ :‬وتعني اإلصالح والسيادة‬
‫وهي من مشتقات كلمة الرب التي تعنى في اللغة السيد والمنعم والمصلح‬
‫ورب الرجل قومه أي حكمهم وساسهم وأصلح أحوالهم فهي تحمل في طياتها السلطة والسيطرة كما تعني اإلصالح والتنظيم‬
‫ورعاية شئون الدول ة وكلمة التربية هنا جاءت بمعناها السياسي من خالل استعراضنا لمدلول كلمة التربية في اللغة وجدا أنها‬
‫أخترت على ثالث مصطلحات كبيرة ومتداخلة اتصفت بالشمول واالتساع حتى شملت جميع مراحل حياة اإلنسان‪.‬؟‬
‫( التنمية – التنشئة – المعرفة )‬
‫‪ -1‬التنمية ‪ :‬تعني النمو والتخطيط والتطوير والتدريب والرياضة ‪.‬‬
‫‪ -2‬التنشئة ‪ :‬تعني التأديب واإلصالح والرعاية ‪.‬‬
‫‪-3‬المعرفة ‪ :‬تعني العلم والتعلم والتعليم‬
‫هذه المعاني تدل على مدى شمولية كلمة التربية في اللغة العربية فقد شملت أشياء كثيرة في حياتنا من المعرفة على‬
‫التأديب والرعاية على التخطيط والسياسة إلى التدريب والرياضة‬
‫التربية اصطالحا‬
‫وردت الكثير من التعاريف االصطالحية المختلفة للتربية ‪.‬‬
‫‪ -1‬التربية في المعجم الفلسفي ‪:‬‬
‫( هي تبليغ الشئ على كماله )‬
‫‪ -2‬التربية في معجم العلوم السلوكية ‪:‬‬
‫هي التغيرات المتتابعة التي تحدث للفرد فتؤثر في معرفته واتجاهاته وسلوكه ‪.‬‬
‫‪ -3‬التربية في موسوعة وبستر ‪:‬‬
‫هي العملية التي تنمي القدرات الفكرية والمهارات اليدوية والوعي االجتماعي والتي تنتقل بشكل خاص عن طريق التعليمات‬
‫والتوجيهات‬
‫‪ -4‬التربية في تعريفها الفني ‪:‬‬
‫هي العملية التي ينقل المجتمع بواسطتها تراثه الثقافي عن قصد من جيل إلى جيل عن طريق المدارس والمعاهد والجامعات‬
‫وغيرها من مؤسسات الدولة التعليمية ‪.‬‬
‫أقوال العلماء في التربية ‪:‬‬
‫اختلفت أقوال العلماء في التربية فبعضهم من ركز على األخالق وتهذيبها وبعضهم من ركز على تنمية العقل وتزويده‬
‫بالمعرفة فقط والبعض ركز على الواقع أو الحاضر وآخرون على المستقبل منهم من ركز على الشخصية والتنشئة‬
‫االجتماعية وغيرهم ركز على الجوانب النفسية والمادية ‪ ....‬وهكذا ‪.‬‬
‫فمن أقوال العلماء القدماء في التربية ‪:‬‬
‫أبو حامد الغزالي المفكر اإلسالمي يعرف التربية بأنها " الفضيلة وتهذيب النفس " ويرى أرسطو الفيلسوف اليوناني بان‬
‫التربية هي " إعداد العقل للتعلم وتغذيته دوما بالعلم والمعرفة "‬
‫ومن أقوال العلماء المعاصرين في التربية ‪:‬‬
‫يرى هربرت سبنسر العالم األلماني أن التربية هي كل ما نقوم به من أجل أنفسنا أو يقوم به اآلخرون من أجلنا إلعدادنا‬
‫للحياة المستقبلية ‪.‬‬
‫والعالم السويسري بستالوتزي يري أن التربية هي إعداد اإلنسان لتحمل مسؤولياته المختلفة في الحياة ‪.‬‬
‫أسباب اختالف العلماء في مفهوم التربية ‪:‬‬
‫‪ -1‬شمولية كلمة التربية ‪.‬‬
‫‪ -2‬اختالفهم في فهم الطبيعة البشرية ‪.‬‬
‫‪ -3‬اختالف ثقافة وتخصصات العلماء العلمية ‪.‬‬
‫‪ -4‬اختالف الظروف الزمنية والمكانية واالجتماعية للعلماء ‪.‬‬
‫‪ -5‬اختالف العلماء في تحديد الموضوع األهم الذي يجب أن تركز عليه التربية‬
‫المفهوم الشامل للتربية ‪:‬‬
‫من خالل استعراضنا لتعاريف وأقوال العلماء في التربية نجد أنهم اختلفوا حول الغاية من التربية وما هو الموضوع الذي‬
‫يجب أن تركز عليه التربية هل هو التهذيب الخلقي أو زيادة المعرفة والمعلومات العقلية أو إعداد الفرد للوظيفة ‪ ....‬إلخ ‪.‬‬
‫* فالذي يرى أن موضوع التربية هو التهذيب الخلقي وغرس الفضيلة فقط ستكون غاية التربية عنده هي غرس الخير في اإلنسان‬
‫وإبعاده عن الشر واالهتمام بأخالق اإلنسان فقط ‪.‬‬
‫* أما الذي يرى أن موضوع التربية هو االهتمام بعقل اإلنسان وتزويده بالمعرفة والتركيز على المعلومات العقلية فقط فستكون‬
‫غاية التربية عنده التركيز على عقل اإلنسان وتنميته بالمعلومات النظرية والمهارات المعرفية وهنا سيكون معنى التربية هو‬
‫التعليم فقط ‪.‬‬
‫* كل هذه المفاهيم والمعاني هي معاني ناقصة للتربية ألنها تنظر للتربية نظرة جزئية تركز على جانب وتهمل جوانب أخرى‬
‫مهمة وبالتالي يجب البحث عن مفهوم شامل ومتكامل للتربية يجمع بين كلل هذه المعاني والمفاهيم فجاءت بعض‬
‫المحاوالت لبعض المفكرين المعاصرين مثل العالم األمريكي جون ديوي الذي وضع مفهوما جديدا للتربية أضاف له البعد‬
‫االجتماعي ورأى أن التربية يجب أن تهتم بالمجتمع كما تهتم بالفرد وكان هذا التعريف هو األقرب للمفهوم الشامل للتربية‬
‫فما هو المفهوم أو التعريف الشامل للتربية ؟‬
‫التعريف الشامل للتربية‬
‫التربية عملية هادفة مستمرة تسعى إلى نقل المعرفة بكل أنواعها من خالل جهد الجماعة هدفها األسمى بناء الشخصية اإلنسانية‬
‫المتكاملة والحفاظ على المجتمع واستمرار نموه ‪.‬‬
‫خصائص المفهوم الشامل للتربية ‪:‬‬
‫يتميز المفهوم الشامل للتربية بالنظرة الشاملة المتكاملة فهو ال يركز على جانب ويهمل جوانب أخرى ومن أهم خصائص هذا‬
‫المفهوم الشامل ‪.‬‬
‫‪ -1‬أن موضوع التربية سيكون اإلنسان والمجتمع معا‬
‫سيكون موضوع التربية في ظل المفهوم الشامل اإلنسان والمجتمع معا اإلنسان بجميع جوانب شخصيته المتكاملة العقلية‬
‫والجسدية والنفسية واالجتماعية والروحية والخلقية‬
‫‪-2‬أن الغاية من التربية ستكون تنمية الشخصية اإلنسانية المتكاملة وربط هذا النمو بالمجتمع‬
‫سيكون الغاية من التربية في ظل المفهوم الشامل تنمية الشخصية اإلنسانية المتكاملة وربط هذا النمو بالمجتمع الذي يعيش‬
‫فيه الفرد ‪.‬‬
‫‪ -3‬ان التربية ستهتم بالجوانب النظرية والجوانب العملية في العملية التعليمية ‪:‬‬
‫ستهتم التربية في ظل المفهوم الشامل بالجوانب النظرية والجوانب العملية في العملية التعليمية‬
‫فالجوانب العملية مهمة في حياة الفرد والجماعة ألنها ست ساهم في تنمية الحضارة والثقافة والصناعة والتكنولوجيا ورفع‬
‫المستوى االقتصادي وكذلك الجوانب النظرية ألنها تساهم في المحافظة على الدين واللغة واألخالق والتراث ‪.‬‬
‫‪ -4‬إن التربية عملية مستمرة مع اإلنسان ‪:‬‬
‫التربية في ظل المفهوم الشامل عملية ( مستمرة مع اإلنسان ال تنتهي عند زمن أو عمر معين أو عند مرحلة دراسية أو‬
‫شهادة علمية معينة وإنما تمتد مع اإلنسان حتى وفاته فاالنسان يتعلم حتى أخر لحظة في حياته فهناك الكثير من الخبرات‬
‫يمر بها اإلنسان يتعلم منها الكثير وتؤثر في حياته ‪.‬‬
‫* أذكر أصول التربية ( هناك ‪ 6‬أصول )‬
‫‪ -1‬األصول االجتماعية ‪.‬‬
‫‪ -2‬األصول النفسية ‪.‬‬
‫‪ -3‬األصول التاريخية ‪.‬‬
‫‪ -4‬األصول االقتصادية ‪.‬‬
‫‪ -5‬األصول السياسية‪.‬‬
‫‪ -6‬األصول الفلسفية ‪.‬‬
‫* أصول التربية ‪ :‬التربية ليست علما مستقال بذاته بل هي ميدان تطبيقي تلتقي فيه نتائج مجموعة من العلوم ‪.‬‬
‫* أي تقدم في العلوم سوف تزدهر وتتقدم لتربية‬
‫‪ -1‬األصول االجتماعية ‪:‬‬
‫هي التي اعتمدت أو أخذت من علم االجتماع ‪ ،‬فهناك عالقة وثيقة بين التربية والمجتمع فالمجتمع يقدم للتعليم ما يحتاج‬
‫إليه من عناية ورعاية أما التعليم فإنه يسهم في تطوير المجتمع والنهوض به ‪.‬‬
‫األصول االجتماعية هي التي تجعل التربية تهتم بالمجتمع الذي تعيش فيه ‪.‬‬
‫ماذا يقدم المجتمع للتربية ‪ :‬المجتمع للتعليم عناية ورعاية‬ ‫‪-‬‬
‫ماذا تقدم التربية للمجتمع ‪ :‬التربية هي التي تعلم أبناء المجتمع التربية هي التي تنهض وتطور وتنقل التراث وتحافظ على‬ ‫‪-‬‬
‫عادات وتقاليد المجتمع وتساهم في حل مشكالت الجميع‬
‫* أهم أدوار التربية هي ‪:‬‬
‫التربية التي توفر األيدي العاملة الفنية المتخصصة للمجتمع ‪.‬‬
‫‪ -2‬األصول النفسية ‪:‬‬
‫هي األصول التي اعتمدت على علم النفس أو أخذت من علم النفس من العلوم الحديثة‬
‫* استطاع رجال التربية أن يستفيدوا من علم النفس كثي ار من القوانين لتطبيقها على التعليم مما ساعد على تطوير الكثير‬
‫من القضايا التربوية مثل ‪:‬‬
‫‪ -1‬بناء مناهج دراسية تتالءم مع حاجات النمو‬
‫‪ -2‬اختيار طرق التدريس التي تتالءم مع مراحل النمو‬
‫‪ -3‬معرفة طبيعة المتعلم وحاجاته الدراسية وميوله واتجاهاته وسلوكه وقدراته‬
‫‪ -4‬دراسة موضوع التعلم ومحتواه ومناسبته للمتعلم واالهتمام بنظريات العلم ‪.‬‬
‫‪ -5‬االهتمام بشخصية المتعلم ككل ‪.‬‬
‫‪ -6‬التعرف على الفروق الفردية ‪.‬‬
‫‪ -7‬دراسة البيئة المحيطة بالمتعلم ومعرفة تأثيرها على المتعلم ومحاولة التأثير في تلك البيئة حتى تساعد المدرسة المتعلم‬
‫على التكيف مع الجو المدرسي والمجتمع ‪.‬‬
‫‪ -8‬دراسة التأخر الدراسي ومحاولة الكشف عنه بصورة مبكرة ومعرفة أسبابه ومحاولة عالج ما يمكن عالجه ‪.‬‬
‫‪ -9‬االهتمام بتكوين المشاعر وإثارة الدوافع التي تحبب الطفل في التعليم وتحثه على االستمرار والمثابرة ‪.‬‬
‫‪ -3‬األصول التاريخية ‪:‬‬
‫دراسة أراء المربيين عن العملية التربوية ووظيفتها وصلتها بظروف المجتمع ومشكالته ودراسته هذه اآلراء مهمة سواء‬
‫طبقت أم لم تطبق ألنها تعكس الظروف المؤثرة في التعليم والمجتمع بصفة عامة وهي التعرف على التطور التاريخي‬
‫لعملية التربية في مجتمع من المجتمعات ‪.‬‬
‫‪ -4‬األصول االقتصادية ‪:‬‬
‫هناك عالقة قوية جدا بين االقتصاد والتربية والتعليم وهذه العالقة على نوعيين ‪:‬‬
‫‪ -1‬تأثير االقتصاد على التربية والتعليم قديم‬
‫‪ -2‬تأثير التربية والتعليم على االقتصاد " حديث "‬
‫وكلما ازدهر االقتصاد ازدهر التعليم وال تربية وكلما تدهور االقتصاد تدهور التعليم والتربية وظروف الدولة االقتصادية من‬
‫أهم العوامل المؤثرة في التعليم سلبيا أو إيجابيا حيث يالحظ أن التعليم يزدهر غالبا في الدول الغنية ويختلف في الدول‬
‫الفقيرة ألن الدول الغنية بها فائض من األموال تستطيع إنفاقه على متطلبات التعليم بصورة ال تتوفر لدى الدول الفقيرة‬
‫ولقد أثبتت كثير من البحوث والدراسات الدور المهم للتربية في عملية النمو االقتصادي واعتبرت التعليم نوعا من أنواع‬
‫االستثمار يمكن أن يلعب دو ار بار از في عملية التنمية ‪.‬‬
‫‪ -5‬األصول السياسية ‪:‬‬
‫هي من أبرز العوامل التي لها تأثير كبير على العمل التربوي فالتربية تتأثر وتؤثر بالظروف والعوامل السياسية وتؤثر فيها‬
‫فالتربية وسيلة فعالة لتنشئة المواطن أو السيطرة عليه ‪.‬‬
‫النظام السياسي سيتخذ من التربية وسيلة للتبشير بقيمة وأهدافه والدفاع عنها وعلى األساس هذا * فإن التربية بحسب اختالف‬
‫الظروف السياسية ‪.‬‬
‫المجتمع الديمقراطي ستختلف عنها في المجتمع الديكتاتوري وهي في المجتمع الشيوعي أو االشراكي غيرها في المجتمع‬
‫الرأسمالي‬
‫* فالتربية في المجتمع الديكتاتوري سيتربى األفراد على الطاعة والخضوع للقيادة وتنفيذ األوامر دون إبداء رأي أو مناقشة‬
‫* أما التربية في المجتمع الديمقراطي فستعمل على نشر مبادئ الديمقراطية ومن أرزها احترام حقوق اإلنسان وسيتعلم األفراد في‬
‫المجتمع الديمقراطي أهمية دور األحزاب في المنظومة السياسية ‪.‬‬
‫* أما في المجتمع الرأسمالي ستنشر التربية القيم الرأس مالية وتدافع عنها كالقيم التي تنادي بوحدة السوق والتجارة الحرة ومبدأ‬
‫الربح والخسارة ‪.‬‬
‫* أما في المجتمع الشيوعي فقدت سخرت التربية الروسية بعد نجاح الثورة الشيوعية لمحاربة القيم الرأسمالية ووصفها بالجشع‬
‫واستغالل اإلنسان وسيطرة رجال المال على الدولة ‪.‬‬
‫* وهذا يعني أن التربية ترتبط غالبا بالطبقة والقوى المسيطرة فليست هناك تربية محايدة مجردة بل كل تربية تخدم أهداف من‬
‫يسيطر ويحكم بطريقة واضحة أو خفية مباشرة وغير مباشرة ‪.‬‬
‫‪ -6‬األصول الفلسفية ‪:‬‬
‫أخذت من علم الفلسفة هناك عالقة قوية جدا بين التربية والفلسفة ‪ ،‬معظم الفالسفة يبدءون بالفلسفة وينتهون إلى فسلفة‬
‫التربية ويرى سقراط أن الفلسفة أو التربية مظهران مختلفان لشئ واحد يمثل أحدهما فلسفة الحياة ويمثل األخر طريقة تنفيذ‬
‫هذه الفلسفة في شئون الحياة ‪.‬‬
‫تعني كلمة فلسفة في اللغة " حب الحكمة " وهي مشتقة من كلمتين يونانيتين فيليا ومعناها الحب وسوفيا ومعناها الحكمة‬ ‫‪‬‬
‫تعني كلمة الفلسفة اصطالحا وجهة النظر القائمة على اعتقاد قوي والتي يتوصل إليها عن طريق دراسة وتأمل ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫فالفلسفة بدون تربية قد تتحول إلى نشاط ل فظي أو نظريات جامدة والتربية ال تستغني عن الفلسفة ألنها بحاجة إلى تكوين‬ ‫‪‬‬
‫نظرة شاملة وعميقة عن المجتمع والطبيعة البشرية والثقافة لوضع تلك القضايا التربوية ضمن هذه النظرة الشاملة والعميقة‬

‫وظائف التربية ‪ :‬التربية تلعب دور مهم في المجتمعات‬


‫ترى جين أدمس أن التربية ذات وظائف متعددة ومن أهم تلك الوظائف ‪:‬‬
‫‪ -1‬المحافظة على بقاء المجتمع واستم ارره ‪ ،‬التربية مسئولة عن المحافظة على بقاء المجتمع واستم ارره فهناك رغبة لدى جميع‬
‫المجتمعات البشرية في البقاء واالستمرار ولن يتحقق هذا إال إذا قامت المجتمعات بنقل تراثها الثقافي من جيل إلى جيل ‪.‬‬

‫‪ -2‬تهذيب الثقافة وتجديدها ‪:‬‬


‫التربية لها دور في تهذيب الثقافة وتجديدها من خصائص الثقافة البشرية أنها قابلة للتغير وقد مرت الثقافة البشرية بتغيرات‬
‫كبيرة في العصور القديمة إلى الوسطى ثم الحديثة سواء ما حدث في مجال التغيرات اإليديولوجية كالديانات والمعتقدات‬
‫واألفكار أو ماحدث في مجال التغيرات المادية كالصناعات والمخترعات الحديثة ولعبت التربية دو ار مهما في تحقيق التقدم‬
‫والتطور الحضاري فالتربية ال تقوم بنقل التراث الثقافي من جيل إلى جيل بل تعمل على مساعدة األجيال الجديدة بإدخال‬
‫التعديالت الالزمة لتطوير الثقافة والحضارة‬
‫‪ -3‬تحقيق النظام الديمقراطي ‪:‬‬
‫تلعب التربية دور مهم في تحقيق النظام الديمقراطي يأتي دور التربية في بناء النظام الديمقراطي ونشر قيمة وللتربية كثير‬
‫من الوسائل التي تتمكن من خاللها تنشئة الشباب وتدريبهم على فهم تلك المبارك وأهميتها ألن الديمقراطية إذا مارسها‬
‫شعب جاهل بمبادئها وقيمتها سيترتب على ذلك بروز أخطار تهدد كيان المجتمع ‪.‬‬
‫‪ -4‬القضاء على التخلف ‪:‬‬
‫وهي القضية األصلية في التربية وتستطيع التربية أن تقوم بدور مهم في القضاء على التخلف وتكوين مجتمع أفضل‬
‫فالتربية هي أحد العوامل المهمة والمؤثرة في صناعة المستقبل ولكي تستطيع التربية أن تقوم بهذه الوظيفة يجب أن يبنى‬
‫التعليم أهداف أو مناهج على سياسة واضحة مرتبطة باحتياجات المجتمع ومطالب التنمية ‪.‬‬
‫‪ -5‬التماسك االجتماعي ‪:‬‬
‫تستطيع التربية أن تقوم بدور مهم في عملية التماسك االجتماعي ودعم الوحدة الوطنية وجعل المواطنين يشعرون أنهم‬
‫ينتمون على مجتمع وتربطهم مصالح مشتركة ويتعاونون لتحقيق أهداف واحدة فالتربية هي التي تستطيع أن تحول تلك‬
‫األهداف إلى قيم واتجاهات سلوكية نغرسها لدى األفراد ‪.‬‬
‫‪ -6‬تحقيق النمو االقتصادي ‪:‬‬
‫تقوم التربية بدور مهم في زيادة النمو االقتصادي وهناك دراسات كثيرة توضح الدور المهم الذي يمكن أن تقوم به التربية‬
‫من أجل رفع الكفاءة واإلنتاج القومي لتوضيح العالقة بين التربية واالقتصاد ‪.‬‬

‫الفصل الثاني‬
‫الهدف يف اللغه ‪:‬المرىم والمقصد والغاية‬
‫ر‬
‫التبوي الهدف المرغوب فيه الذي تسىع العملية التبويه اىل تحقيقه عن طريق المؤسسات التعليمية‬ ‫الهدف ر‬
‫التدريج لعملية من‬
‫ي‬ ‫الهدف المجرد اصطالحا "جون ديوي " ‪:‬العمل المنظم المرتب الذي يقوم النظام فيه عىل االنجاز‬
‫العمليات قائم عىل استبصار سابق لنهاية ممكنه يف ظل ظروف و امكانيات موضوعيه مصاحبه‬
‫ر‬
‫الت تحدث لعمل مخطط له ومدروس‬ ‫الغاية ‪:‬النهايه ي‬
‫ر‬
‫غت مخطط له وال مدروس‬ ‫الت تحدث لعمل ر‬ ‫النتيجة المجردة‪:‬النهايه ي‬

‫*كيفية تحقيق الهدف ‪:‬‬


‫‪ -١‬تحديد الهدف بوضوح‬
‫‪ -٢‬تحديد الوسائل المستخدمة لتحقيق الهدف‬
‫‪ -٣‬تتبع مجموعة من الخطوات لتحقيق الهدف‬

‫* الهدف يبدأ ب نزعه ثم تتحول ل رغبه وليس كل نزعه تتحول اىل رغبه‬

‫*خطوات انتقال التعه او الرغبه اىل هدف ‪:‬‬


‫‪ -١‬ادراك الظروف المحيطه بالعمل‬
‫‪ -٢‬الرجوع اىل ختات سابقه‬
‫‪ -٣‬تعديل السلوك للوصول اىل نتيجه مطلوبه‬
‫النهائ‬ ‫*الغرض ر‬
‫التبوي ‪ :‬الناتج‬
‫ي‬
‫التبوي ‪ :‬وصف ترتيب ما او علميه ما للحياه المدرسيه وهو وسيله لكسب االهداف‬ ‫* المقصد ر‬

‫* مجاالت السلوك ف العملية ر‬


‫التبويه ‪:‬‬ ‫ي‬
‫معرف‬
‫ي‬ ‫وجدائ ‪-‬‬
‫ي‬ ‫حرك ‪-‬‬
‫‪ -‬ي‬
‫** مصادر اشتقاق االهداف ‪:‬‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫ه مؤسسه اوجدها المجتمع لخدمة اهداف و تستمد قوتها التبية من المجتمع‬ ‫‪ -١‬طبيعة الجتمع ‪ :‬التبية ي‬
‫تنم الفرد بالجوانب عقليه انفعاليه وجدانيه وحركيه‬ ‫ر‬ ‫‪ -٢‬الفرد ‪ :‬هو المصدر االول و‬
‫االساس لكل االهداف الممكنة ‪ ،‬فالتبية ي‬
‫ي‬
‫لذلك دراسته ضوره لوصول لالهداف‬
‫‪ -٣‬ثقافة العرص ‪ :‬معرفة طبيعه الثقافه المعاضه و خصائها يساهم يف التطور و تحقيق االهداف ‪ .‬من اهم ر‬
‫ممتات الثقافه‬
‫التغت الرسي ع‬
‫المعاضه هو ر‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫‪ -٤‬االتجاهات التبويه المعاضه ‪ :‬من اهم ر‬
‫ممتات الفكر التبوي المعاض التبيه المستمره والتعليم‬

‫* االهداف العامه ر‬
‫للتبية‬
‫اهداف شامله عاليه نهائيه ال يعلوها هدف ويندرج تحتها اهداف اقل منها عموما‬
‫* رشوط االهداف العامة ‪:‬‬
‫‪ -‬تكون مختاره بعنايه مدروسه‬
‫‪ -‬تاكد من امكان تحقيقها‬
‫ر‬
‫* ممتات االهداف العامه ‪ :‬يتطلب تحقيقها وتطبيقها فتات زمنيه طويله‬
‫*وهذه االهداف ‪:‬‬
‫ر‬
‫‪ -١‬تحقيق الذات ونموها ‪ :‬يهتم هذا الهدف يف تنمية شخصية االنسان واحتام ذاته‬
‫‪ -٢‬تاكيد العالقات االنسانيه ‪ :‬يهتم بتنشئة الفرد تنشئة اجتماعية‬
‫‪ -٣‬الكفاءه االقتصاديه ‪ :‬اعداد الفرد ليشارك يف العمل واالنتاج من خالل تعويده عىل حب العمل و االخالص و اكسابه‬
‫المهارات والختات و اكسابه العادات االقتصاديه تمكنه ان يصبح مستهلكا ومستثمرا‬
‫ر‬
‫الت تمكن المواطن ليصبح شخصا مؤثرا بالحياة السياسيه‬ ‫‪ -٤‬المواطنه السليمة والمسؤوليه المدنية ‪ :‬تنمية الصفات ي‬
‫القواني و اتخاذ قرارات تهمه وتهم امتخ و التعرف عىل حقوقه‬
‫ر‬ ‫االقتصاديه مثل المشاركة بصيانة‬
‫ر‬
‫‪ -٥‬مسايرة ظروف العرص و االخذ بمفهوم التبية المستمرة‬

‫*االهداف الخاصة ‪:‬‬


‫الت يمكن تحقيقها وقياسها عن طريق مناهج دراسية ويمكن قياسها باالختبارات‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫ه االهداف العملية القريبة المباشة ي‬ ‫ي‬
‫التغتات السلوكية والمعرفية‬
‫ر‬ ‫لمعرفة‬
‫* تنقسم االهداف الخاصة اىل ‪:‬‬
‫‪ -١‬االهداف المعرفية الفكريه ‪ :‬معرفه فطريه‬
‫‪ -٢‬االهداف االنفعاليه الوجدانيه ‪ :‬شعور وانفعال يريد الطالب ان يكتسبه‬
‫‪ -٣‬االهداف السلوكيه الحركيه ‪ :‬سلوك ومهارات يريد الطالب اكتسابها‬

‫* االهداف والوسائل‬
‫الهدف هو اخر عمل نفكر فيه ‪،،‬‬
‫ر‬
‫الت تقوم بها قبل ذلك‬
‫ه االعمال ي‬ ‫الوسائل ي‬
‫هناك عالقة ارتباط قويبه ربي الهدف والوسيله حيث ان الهدف لن يتحقق اال بوسيلة معينة‬
‫*االهداف من ناحية تطبيقها وعالقتها بالوسائل تنقسم اىل ‪:‬‬
‫التفكت اىل عملية واقعية تطبيقية او بدون ان توكد‬
‫ر‬ ‫‪ -١‬اهداف نظرية ‪ :‬هدف نفكر فيه ونتمت تحقيقه بدون ان تنتقل عملية‬
‫لدينا وسائل لتحقيقه‬
‫‪ -٢‬اهداف عمليه واقعية ‪ :‬هدف نفكر فيه ونحدد بوضوح افضل وسائل لتحقيقه مع امتالك هذه الوسائل و نعمل عىل‬
‫تحقيقه‬

‫* رشوط اختيار الوسائل‬


‫‪ -١‬اختيار وسائل ر‬
‫مرسوعه مقبوله‬
‫‪ -٢‬اختيار بعناية مدروسة‬

‫* اسباب ظهور تناقض بي النظريه وتطبيقها ‪:‬‬


‫‪ -١‬عدم وضوح االهداف‬
‫‪ -٢‬عدم وضوح الوسائل‬
‫‪ -٣‬عدم وضوح العالقة الوظيفية ربي وسائل واالهداف‬

‫* البيئة ر‬
‫التبويه ‪:‬‬
‫وتفكته وسلوكه‬ ‫ر‬
‫الت تؤثر يف الفرد وتساهم يف تكون اتجاهاته‬
‫ر‬ ‫االماكن او االوساط ي‬
‫ّ‬
‫الغرئ و حل مكانها وسائل االعالم و الثورة التكنولوجيه‬ ‫تأثتا عالفرد باالخص يف المجتمع‬
‫ي‬ ‫* اصبحت دور العباده اقل ر‬

‫* االشة ‪ :‬ه اهم المؤسسات ر‬


‫التبويه اذا لعبت دورها بأكمل وجه‬ ‫ي‬
‫‪-‬االشه قامت بوظائف متعدده و بعد ظهور الحضارات ظلت محتفظه بتلك الوظائف‬
‫قواني لحماية االشه و تمجيد دورها‬
‫ر‬ ‫‪-‬الحضاره المرصيه والرومانيه وضعوا‬

‫االجتماع الذي حدث يف العصور الحديثة اظهر الحاجة اىل وجود مؤسسات تقوم ب اعداد التخصصات لتقوم بهذه‬ ‫ي‬ ‫التغت‬
‫‪ -‬ر‬
‫توفت تلك الكفاءات‬
‫غت قادره عىل ر‬ ‫االعمال الن االشه اصبحت امكانتها ر‬
‫‪-‬االشة اول وسيط لنقل الثقافه لألطفال‬
‫الت يتفاعل معها الطفل يف سنواته االوىل‬‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫‪-‬اهمية الدور التبوي لالشة النها الجماعه البرسية االوىل ي‬
‫السياس‬
‫ي‬ ‫‪-‬اسلوب االشه يف تربية ابنائها سيكون له اثره يف سلوكه‬
‫* رأي كايم ‪:‬‬
‫العقىل و هذه القدرات العقلية القاضه تحد من مبادئ ااطفل االخالقيه وحياته‬ ‫ي‬ ‫‪ -١‬الطفل ماقبل المدرسة يتسم بضيق االفق‬
‫الخاصه تتصف بالسذاجه وتصبطغ االفكار بالسطحيه و البساطه‬
‫‪ -٢‬االشه بحكم تكوينها اللسيط التستطيع ان تكون اداة صالحة العداد الطفل الداء واجباته االجتماعية‬
‫الت تبدأ منذ التحاق‬‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫تاثت السنوات الخمسة االوىل يف تكوين الشخصية و رأى ان الفتة االكت خطوره ي‬ ‫‪ -٣‬رفض كايم اهمية ر‬
‫اس‬‫لتاثت المنهج الدر ي‬
‫الطفل بالمدرسه وحروجا من نفوذ االشه وخضوعه ر‬
‫ه المسؤوله عن تنشئة الطفل مبادئ الحياة االجتماعية و يؤكد اهمية دور المدرس يف بث القيم‬ ‫‪ -٤‬يرى ان المدرسة ي‬
‫حت يتمكنوا من كبح جماح العواطف وتعويدهم ان يخضعوا للنظام‬ ‫االجتماعية والخلقية وتهتم بتكوين االرادة عند االطفال ر‬

‫الت اكدت اهمية السنوات الخمس االوىل‬ ‫ر‬


‫‪ -‬يختلف رأي كايم مع الدراسات النفسيه والسلوكيه ي‬
‫غت صحيح ‪:‬‬
‫كثت المسائل دائما ر‬‫البالغي يف ر‬
‫ر‬ ‫رد بياجه عىل كايم ان اختالف الحكم ربي‬
‫ر‬
‫ه الدور االهم يف التبية‬
‫‪ -١‬مجموعة من الدراسات تدل عىل ان االشه ي‬
‫‪ -٢‬يرجعوا اىل ماغرسته االشه ف نفوسهم منذ الصغر ر‬
‫حت لو درسوا يف نفس المدرسة والمنهج وعند نفس المدرس‬ ‫ي‬
‫*اهمية االشه يف االسالم ‪:‬‬
‫الت تحفظها من التفكك‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫اهتم االسالم بتكوين االشه الصالحه وشع االحكام ي‬
‫الت رشعها االسالم ‪:‬‬
‫ر‬
‫‪ -‬االداب ي‬
‫‪ -١‬حثهم عىل حسن اختيار الزوج والزوجه‬
‫‪ -٢‬ركز عىل الخلف الفاضل عند اختيار الزوج او الزوجه‬
‫‪ -٣‬فضل االسالم الزواج من االقارب تحسينا للنسل ومنعا من انتقال امراض الوراثيه يف العائله الواحده‬
‫‪ -٤‬يتم اختيار الزوج او الزوجه من بيئه كريمه معروفه باعتدال المزاج وهدوء االعصاب والبعد عن االنحرافات النفسية‬
‫كثتا من الصفات الجسميه العقليه والسلوكيه‬ ‫‪ -‬يعتقد بعض علماء الوراثه ان الفرد يرث من اشته ر‬
‫‪ -‬يعتقد بعض علماء البيئه ان االنسان يكتسب صفات االخالقيه والعقليهروالسلوكيه‬
‫‪ -‬حقوق االبناء لدى الزوج والزوجه ‪:‬‬
‫التعليم ‪ ..‬النفقه ‪ ..‬اظهار المحبه ‪ ..‬الرحمه ‪ ..‬العطف عليهم‬

‫* الوظائف ر‬
‫التبويه لالشه ‪:‬‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫‪ -١‬التبية الجسدية ‪ :‬عىل االشه المخافظه بقاء الطفل فهناك نقاط تحرص عليها االشه مثل ‪ -‬التعرف عىل االمراض ي‬
‫الت‬
‫اع مبدأ الفروق الفرديه ربي االطفال ‪ -‬تغرس االشه العادات الصحيه السليمه من ماكل‬
‫تواجه الطفل وطرق وقايتهم منها ‪ -‬تر ي‬
‫مرسب ونظافه‬ ‫ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫العقىل او تعوق ذلك النمو‬
‫ي‬ ‫‪ -٢‬التبية العقلية ‪ :‬الن االطفال يكتسبون من اشهم العادات واالتجاهات ي‬
‫الت تساهم يف النمو‬
‫ر‬
‫والخلق للطفل حيث يتلق الدروس االوىل‬ ‫ر‬ ‫االجتماع‬ ‫التبيه الخلقية االجتماعيه ‪ :‬عن طريق الجو االشي يتكون السلوك‬ ‫‪ -٣‬ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫الخت ر‬
‫والرس‬ ‫عالكثت من حقوق وواجبات وبعض مبادئ ر‬ ‫ر‬ ‫يف اللغه والدين و يتعرف‬
‫كثت من صفات االخالقيه و الجسميه اما انصار البيئه يرون ان عامل البيئه‬
‫‪ -‬يرى انصار الوراثه ان االنسان يرث من اسالفه ر‬
‫هو االقوى‬
‫الكثت من الصفات الخلقيه والسلوك عن طريق الوجدان و التفاعل داخل االشه‬ ‫ر‬ ‫‪ -‬الطفل يكتسب‬

‫‪-‬اهمية دور االشة يف تكوين الصفات ‪:‬‬


‫ر‬
‫الت يحتاج اليها الفرد والمجتمع‬
‫‪-١‬عىل االشه ان تتعرف عىل الصفات الخلفيه االحتماعيه ي‬
‫الت تساعد يف غرسها‬ ‫ر‬
‫‪ -٢‬تتعرف عىل الوسائل ي‬
‫ر‬
‫الت تتسبب بفشلهم يف الحياة‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫الت قد تغرس لدى الطفل بعض الصفات الخلقيه ي‬ ‫‪-٣‬تتحنب االساليب التبويه الخاطئه ي‬

‫ر‬
‫الت تمكنها من تنشئه الصغار تنشئه سليمه‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫الت تساعد االشه يف معرفة الطرق ي‬
‫‪ -‬عىل المجتمع ان ينش المؤسسات ي‬
‫وتحميهم من امراض العرص سواء امراض صحيه او اجتماعيه وتغرس فيهم اشياء ايجابيه‬

‫* عوامل ظهور المدرسة‬


‫الثقاف بسيط محدود بمقدور االشه نقلها عن طريق الممارسه الفعليه وكان الفارق ربي‬ ‫ر‬
‫الثقاف ‪ :‬كان التاث‬ ‫‪ -١‬تراكم ر‬
‫التاث‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫الراشد والطفل بسيط يمكن الوصول اليه بالخته والمشاركه‬
‫‪ -٢‬استنباط اللغه المكتوبه‬
‫‪ -٣‬حاجه المجتمعات اىل مهن متخصصة‬

‫* خصائص ر‬
‫التبيه المدرسيه‬
‫تنفذ ر‬
‫التبيه يف المدرسه بطرق رسميه نسبيا فالعضويه يف جماعة المدرسة ليست اختياريه بل تحدد حسب العمر والجنس‬

‫*وظائف المدرسه‬
‫التغت‬
‫ر‬ ‫بتغيت مؤسسات التعليم وتطويرها لتواكب‬
‫ر‬ ‫كلمت ازدادت االكتشافات العلميه ازدادت المطالبه‬
‫ومن اهم تلك الوظائف ‪:‬‬
‫الثقاف ‪ ..‬عىل المدرسه ان تحافظ عىل ثقافة المجتمع ونقلها لالجيال االخرى‬ ‫‪ -١‬نقل ر‬
‫التاث‬
‫ي‬
‫الثقاف‬ ‫‪ -٢‬تبسيط ر‬
‫التاث‬
‫ي‬
‫االجتماع‬
‫ي‬ ‫‪-٣‬التماسك‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫‪ -٤‬تطوير المجتمع ‪ :‬تكون المدرسه اكت البيئات التبويه قدره عىل تحقيق رغبة المجتمعات يف عملية التطور ي‬
‫ولك تقوم‬
‫المدرسه باداء المهمه عليها ان تجدد من اهدافها و تنمية قدرات الطالب و تجدد المناهج‬
‫بالتبية التكنولوجيه النها تمثل حضارة هذا القرن وعنوان تقدمه‬‫‪ -‬عىل المدرسة ان تهتم ر‬

‫الفصل الثالث‬
‫‪ -‬تعدد االراء حول الطبيعه ر‬
‫البشيه ‪:‬‬
‫الكثت من المتناقضات ‪.‬‬
‫ر‬ ‫ومحت وتحتوي نفسه عىل‬
‫ر‬ ‫االنسان كائن معقد‬

‫وه( النظريه الشخصيه ‪- ،‬‬ ‫ر‬


‫الت فرست الطبيعه االنسانيه ي‬
‫النظريه البيئه االحتماعيه ) اتضح من النتائج اختالف من خالل النظريات ي‬
‫‪ .‬االنسانيه ولم توجد نظره موحده حول هذا المفهوم مفهوم الطبيعه‬

‫‪ -‬ماه النظريات الل تفش طبيعة االنسان ر‬


‫البشيه ؟‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫‪ )١‬التميت بي الجسم والعقل‬
‫‪ -‬ينظر اصحاب هذا االتجاه اىل االنسان نظره ثنائه ‪ :‬عقل و جسم لكل منهما خصائصه ‪.‬‬
‫التفكت والخيال والتذكر‬
‫ر‬ ‫مثاىل ‪ ،‬يمتاز بالقدره عىل‬
‫ينتم اىل عالم سماوي ي‬
‫ي‬ ‫العقل ‪:‬‬
‫ينتم اليه‬
‫ي‬ ‫متغته فهو يتصف بخصائص العالم الذي‬‫واقىع دنيوي ‪ ،‬صفاته انه ماده ر‬‫ي‬ ‫ينتم اىل عالم‬
‫ي‬ ‫الجسم ‪:‬‬

‫‪ -‬التقسيم الموجود يف الكون ينقسم اىل قسمي ‪:‬‬


‫مت بالثبات واالستقرار‬ ‫• عالم علوي يت ر‬
‫التغت وعدم االستقرار‬
‫واقىع ومن خصائصه ر‬ ‫ي‬ ‫• عالم مادي‬

‫‪ -‬يرى اصحاب هذا االتجاه ان الروح موجوده قبل الوالده موجوده يف العالم وحبيسة يف الجسم ‪.‬‬

‫الفت والمه يت ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬


‫‪ -‬االثار التبويه المتتبه عىل هذه النظرة ‪ :‬تقديس العلوم النظريه وتجاهل التعليم ي‬

‫طبقتي ‪ :‬الساده ‪ /‬العبيد‬


‫ر‬ ‫‪ -‬قسمت هذه النظريه المجتمع اىل‬
‫الساده ‪ :‬ر‬
‫تتمت بالعقل والحكمه وتتوىل المناصب الفكريه والقياديه‬

‫‪ )٢‬طبيعة االنسان رشيره‬


‫المسيج واعتقدوا ان االنسان رشير بطبعه وانه وارث الخطيئه عن ابيه آدم‬
‫ي‬ ‫‪ -‬آمن بهذا الرأي رجال الدين‬

‫‪ -‬عرف اصحاب هذا االتجاه ( بأصحاب الخطيئه االوىل )‬


‫‪ -‬نظر اصحاب هذا الرأي اىل االنسان نظره ثنائيه قسمته اىل ‪ :‬جسم و روح‬
‫تنته كحب الشهوات والرغبه ‪.‬‬ ‫ر‬
‫الت ال‬
‫ي‬ ‫الكثت من المشاكل واالنحرافات سببها مطالب الجسم ي‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬

‫‪ -‬الغايه من ر‬
‫التبيه ‪ :‬ه الحصول عىل المغفره وسمو الروح واستئصال جذور ر‬
‫الرس من االنسان‬ ‫ي‬

‫من مؤيدين لهذا االتجاه الفيلسوف ‪ :‬توماس هوبز‬


‫• يعتقد ان االنسان يحب الحرب والقتال‬
‫• هناك ثالث اسباب تدفع االنسان لحب القتال ‪:‬‬
‫‪ )١‬حب المنافسه‬
‫‪ )٢‬سوء الظن‬
‫‪ )٣‬حب المجد والتفاخر‬

‫ختا ‪ ،‬أي ان المجتع هو الذي يهذب طبيعته‬ ‫‪ -‬يرون اصحاب هذا االتجاه ان االنسان رشير بطبعه ويجب ان يكون اجتماعيا ر‬
‫حت يكون ر‬

‫الطبيىع‬ ‫الرس‬ ‫‪ -‬هدف ر‬


‫التبيه عندهم محاربة دوافع ر‬
‫ي‬

‫ماع ‪.‬‬ ‫ر‬


‫السياس واالجت ي‬
‫ي‬ ‫ختا هو االهتمام بتنمية الوالء للنظام‬
‫الت تساعد عىل ان تجعل االنسان ر‬
‫‪ -‬من الوسائل ي‬

‫‪ -‬جماعة ‪ : Ik‬ه جماعه بدائيه لم رتتف التحرص وكانت نموذجا ر‬


‫للرس وال ترغب يف مساعدة االخرين وال تملك اي عواطف انسانيه‬ ‫ي‬

‫‪ )٣‬طبيعة االنسان ختة‬


‫خته عند والدته وان المجتمع هو سبب الفساد الذي يلحق باالنسان ‪ ،‬وللحفاظ عىل طبيعة‬ ‫يرى اصحاب هذا االتجاه ان طبيعة االنسان ر‬
‫تأثت المجتمع‬ ‫ر‬
‫الخته يطالب اصحاب هذا االتجاه بتبية االطفال وفق غرائزهم وميولهم الطبيعيه بعيدا تن ر‬
‫االنسان ر‬

‫‪ -‬الهدف من ر‬
‫التبيه ‪ :‬تربية الطفل تربيه تهدف اىل مساعدته اىل النمو الحر المالئم مع طبيعته ‪.‬‬

‫ر‬
‫الت تركز عىل الطفل المتعلم وتطالب المدرسه ان تتعرف عىل ميوله واتجاهاته ‪.‬‬
‫‪ -‬اكد اصحاب هذا االتجاه عىل الحريه ي‬

‫‪ -‬المدرسه يجب ان تكون إلسعاد الطفال وان تهتم بحاضه ومستقبله‬

‫الت ر‬
‫نرسها دافال ‪.‬‬ ‫ر‬
‫ختا عىل الدراسات ي‬
‫‪ -‬يستدل اصحاب هذا االتجاه الذين يعتقدون ان االنسان كان ر‬

‫‪ )٤‬عقل االنسان صفحة بيضاء‬


‫‪ -‬اصحاب هذا االتجاه ان عقل االنسان عباره عن وعاء فارغ يمكن ان يمأله الكبار بما يشاءون من افكار واتجاهات وقيم ‪.‬‬

‫ً‬ ‫االنجلتي جون لوك ‪ ،‬ورأى ان الحكومخ نشأت بمقتض عقد ر‬


‫مرسوط يفرض عىل الشعب ان يكون عاقال‬ ‫ر‬ ‫‪ -‬تبت هذا االتجاه المفكر‬
‫مدركا‬

‫ويعتقد ان المخلوقات ر‬
‫البرسيه بإمكانها ان تكون عاقله وشاعره بالمسؤوليه اذا تربت عىل ذلك‬

‫ر‬
‫وااللتامات ‪:‬‬ ‫الرسوط‬‫يفرض هذا العقد عىل الحكومه بعض ر‬
‫‪ -‬ان ر‬
‫تحتم الحقوق الطبيعيه للفرد " حقه يف الحياه ‪ ،‬الحريه ‪ ،‬التملك ‪"..‬‬
‫‪ -‬من حق الشعب ان يعيد النظر ف تلك الحكومه وان يغتها ويثور عليها اذا اخلت بتلك ر‬
‫االلتامات‬ ‫ر‬ ‫ي‬

‫أكد لوك اهمية ان تبدأ ر‬


‫التبيه مبكرا يف حياة الطفل مادام يولد وعقله صفحه بيضا‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫اكد عىل اهمية ر‬
‫التبيه الرياضيه والتويحيه للطفل ونبه ان تكون التبيه عمليه تدريجيه يف تعليم " القراءه ‪ ،‬الكتابه ‪ ،‬الحساب ‪"..‬‬

‫للتبيه ف عملية التهذيب االنسائ واالصالح االجتماع ‪ ،‬ألنهم يرون ان ر‬


‫التبيه قادره عىل‬ ‫‪ -‬اصحاب هذا االتجاه اعطوا اهميه كبته ر‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫تشكيل االفراد يف قوالب يرض عنها الكبار‬

‫‪ )٥‬عقل االنسان عدد من الملكات‬


‫التفكت ‪ ،‬االراده ‪...‬‬
‫ر‬ ‫‪ -‬يرى اصحاب هذا االتجاه ان العقل ر‬
‫البرسي يتكون من مجموعه من الملكات " القدرات " ‪ ،‬كملكة التذكر ‪،‬‬
‫وتلك الملكات فطريه موروثه وانها تتأثر بظروف البيئه السياسيه والثقافيه واالجتماعيه‬

‫‪ -‬وظيفة ر‬
‫التبيه االساسيه تدريب تلك الملكات وتقويتها " من خالل المواد الدراسيه "‬

‫‪ )٦‬نظرية الغرائز‬
‫ر‬
‫الت تدفع االنسان للسلوك وتسيطر عىل‬
‫‪ -‬يرى اصحاب هذا االتجاه ان الطبيعه االنسانيه عباره عن مجموعه من الغرائز وان تلك الغرائز ي‬
‫شخصيته ‪.‬‬

‫‪ -‬انها فطريه موروثه وليست مكتسبه ‪.‬‬


‫اساسيتي " الذات ‪ /‬النوع "‬
‫ر‬ ‫غريزتي‬
‫ر‬ ‫‪ -‬بإختصار الغرايز هناك‬

‫ه الغريزه االساسيه‬
‫‪ -‬المؤيدين إلختصار الغرائز هو فرويد الذي يرى ان الغريزه الجنسيه ي‬

‫ر‬
‫الت قد تصل اىل ‪ ١٤‬غريزه " الوالديه ‪ ،‬المقاتله ‪ ،‬االستطالع ‪ ،‬الهرب ‪" ..‬‬ ‫‪ -‬العالم ‪ :‬ماكدوجل الذي يؤمن بوجود عدد ر‬
‫كبت من الغرائز ي‬

‫التأثت عىل تكوين الفرز وتشكيل ميوله واتجاهاته ‪.‬‬


‫ر‬ ‫‪ -‬اهملوا اهمية المجتمع ودورن القوي يف‬

‫الباحثي بعض النقد للمفاهيم السابقه للطبيعه ر‬


‫البرسيه وانها جزئيه ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫كثت من‬
‫وجه ر‬

‫خصائص النظره الشامله ‪:‬‬


‫والتابط ربي االنسان والبيئه‬‫‪ )١‬الوحده ر‬
‫ر‬ ‫تفست الطبيعه ر‬
‫البرسيه بمجرد فهمنا للتكيب العضوي لإلنسان ‪ ،‬بل ان فهم طبيعة االنسان‬ ‫‪ -‬هناك ترابط ربي االنسان وبيئته وال يمكن‬
‫ر‬
‫البيولوج ومعرفة ظروف البيئه المحيطه ‪ ،‬فهو يسىع لتحقيق حاجاته الداخليه‬
‫ي‬ ‫كيبه‬
‫وتر‬ ‫الداخليه‬ ‫وتفست سلوكه يتطلب معرفة دوافعه‬‫ر‬
‫وإشباعها عن طريق احتكاكه بالبيئه ‪.‬‬

‫‪ )٢‬القدره عىل التكيف مع البيئه‬


‫ر‬
‫تعت قدرته عىل تنمية نفسه حت يتالئم مع ظروف البيئه‬
‫‪ -‬قدرة االنسان عىل التكيف مع بيئته ي‬

‫‪ )٣‬الطبيعه االنسانيه ليست فطريه جامده‬


‫متغته‬
‫فه اذا ليست فطريه جامده بل مكتسبه ر‬
‫‪ -‬فما دامت طبيعة االنسان مرنه وتتكيف مع البيئه ي‬

‫‪ )٤‬الطبيعه االنسانيه متكامله‬


‫وعقىل يف آن واحد ‪.‬‬
‫ي‬ ‫وروج‬
‫ي‬ ‫مادي‬ ‫كيان‬ ‫فاالنسان‬ ‫‪،‬‬ ‫وروحه‬ ‫جسمه‬ ‫بي‬
‫ر‬ ‫او‬ ‫وجسمه‬ ‫عقله‬ ‫بي‬ ‫التميت‬
‫ر ر‬ ‫تستطيع‬ ‫ال‬ ‫‪ -‬اي ان االنسان كل متكامل‬
‫جسم يتطلب توجيها من العقل‬‫ي‬ ‫فأي نشاط‬

‫‪ )٥‬طبيعة االنسان متعدده‬


‫كثته اهمها ‪:‬‬
‫ر‬ ‫عوامل‬ ‫اىل‬ ‫الف‬ ‫االخت‬ ‫هذا‬ ‫ويرجع‬ ‫‪،‬‬ ‫اد‬
‫ر‬ ‫االف‬ ‫طبيعة‬ ‫بي‬
‫ر‬ ‫واضحه‬ ‫فروق‬ ‫‪ -‬هذا يدل عىل ان هناك‬
‫• العوامل الوراثيه‬
‫• العوامل البيئيه‬
‫• الخته‬

‫التبويه ر‬
‫المتتبه عل هذه النظريه ؟‬ ‫* ماه االثار ر‬
‫ي‬
‫‪ )١‬اكدت عىل اهمية البيئه يف تكوين شخصية الفرد ‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ -‬لذا يجب ان تهتم العمليه ر‬
‫التبويه واختيار الطرق والنظم التبيه‬
‫تأثت قوي يف شخصية الفرد‬‫ويجب مراعاة ظروف البيئه والمجتمع لما لها ر‬

‫المتعلمي وضورة مراعاتها ‪.‬‬


‫ر‬ ‫‪ )٢‬اكدت هذه النطريه وجود فروق فرديه ربي‬
‫‪ -‬يجب عىل العمليه ر‬
‫التبويه ان تشمل عىل برامج وانشطه متنوعه لتكون قادره عىل الكشف عن تلك الفروق‬

‫البرسيه عىل اساس انها ليست طيبه او رشيره‪.‬‬


‫‪ )٣‬النظره اىل الطبيعه ر‬

‫م ‪8:15‬في ‪Unknown‬مرسلة بواسطة‬


‫المشاركة على‪ Facebook‬المشاركة في‪ X‬إرسال بالبريد اإللكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة على‬
‫‪Pinterest‬‬

‫‪:‬ليست هناك تعليقات‬

‫إرسال تعليق‬

‫الصفحة الرئيسية رسالة أقدم رسالة أحدث‬


‫)‪ (Atom‬تعليقات الرسالة ‪:‬االشتراك في‬

‫من أنا‬
‫‪Unknown‬‬
‫عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي‬

‫أرشيف المدونة اإللكترونية‬


‫‪‬‬ ‫)‪▼ 2015 (5‬‬
‫)‪(2‬ديسمبر ◄ ‪o‬‬
‫)‪(3‬نوفمبر ▼ ‪o‬‬
‫تلخيص أصول التربية | الفصل االول والثاني والثالث ‪‬‬
‫تلخيص مناهج بحث | الفصل الثاني ‪‬‬
‫تلخيص مناهج بحث | الفصل األول ‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪Blogger.‬المظهر‪ :‬بسيط‪ .‬يتم التشغيل بواسطة‬

You might also like